شارك البودكاست

كان طفلا عيناه لا تفارقان السماء..
يتطلّع الى النجوم، ويتساءل: تُرى! ما وراءَ تلك الكواكبُ المضيئة؟ وهل من حياة هناك؟
تمُرُّ السنوات.. يكبر الطفل ويصبح باحثا في علم الفلك والمسؤولَ العلمي عن مسبار باركر الشمسي ويَحْصُل على أعلى وسام من وكالة الفضاء “ناسا”.
في هذا البودكاست قصة نجاح الباحث التونسي نور الدين روافي ورحلته من ريف القصرين بتونس إلى جامعة جونز هوبكنز بأمريكا، أي تحديات عاشها؟ وكيف وصل إلى وكالة الفضاء “ناسا”؟
هذه حكاية العالم، أما العلم، إذا كنتَ مهتما، بالفلك تحديدا، فاحرص على الاستماع على ملف مرفق بعنوان (رياح الشمس وكائنات الفضاء)، تجده على جميع منصات الاستماع.

Series Navigation<< رياح الشمس وكائنات الفضاءعراقي في تكساس.. الرحلة الأصعب >>