“كان السادات أحد ضبّاط الشرف الذين استقبلوا الشاه الإيراني في قصر عابدين الملكي في القاهرة، عام 1938، حين أتى خاطباً شقيقة الملك، الأميرة فوزية”
“الصداقة التي جمعت فرح ديبا وجيهان السادات شكّلت عاملاً نادراً ما يُذكر في تحسين العلاقة بين إيران ومصر، إذ ‘لعبتا دوراً قوياً في توطيد العلاقات بين البلدين’”
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- الشاه الإيراني والسادات… صداقة خلّفت الكثير من الجدل | مادلين الحلبي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى