قد يحضرنا بين فترة أخرى أفلام ننصدم من محتواها الهزيل وإنتاجها الأكثر من متواضع وهناك أفلام تصرخ صخباً في الإعلام بسبب وجود ممثلين من القائمة الاولى لكن بعد مشاهدتنا لها نتمنى لو ان الزمن يعود بنا الى الوراء لنتفادى هذا الخطأ الجسيم. قصص لا تنتهي عن أفلام خذلتنا وأفلام أصبحت عنصر متعة لنا مع أنها رديئة لكنها تمتلك ذلك الحس الفكاهي الذي يغفر لها.