لما لقوا الشغلة أكبر من سيناريو ليبي أو أي سيناريو مؤامرة في العالم لعبونا عالمكشوف وهدوها فوق راسنا.. يا محلا يلي صار بليبيا واليمن من يلي صار فينا… بكفي أعداءهن معروفن.
التعليق
الاسم *
البري الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
Save my name, email, and website in this browser for the next time I comment.
تعليق
Δ