يغير البشر في التقنيات أحيانًا، وتغيرهم التقنيات أحيانًا أخرى، كالدابة التي سهلت السفر وغيّرت في طباع الشباب.
في هذه الحلقة من أشياء غيرتنا نستعرض قصة السيارات في المملكة، بدءًا من اول سيارة في العهد العثماني، ثم الدخول الرسمي في عهد الملك عبالعزيز، وما احتواه ذلك الدخول من طرائف. مرورًا برحلات اللوري الطويلة والبعثات التي عاصرت تلك الفترة، ثم الطفرة التي رسخت السيارة كجزء لا يتجزأ من المجتمع، خصوصًا مجتمع الشباب الذي يتفنن في اختيار السيارات وألوانها و حتى طريقة القيادة بها.