يقول ضابط الاحتياط في الجيش “الإسرائيلي” جاي جروسمان (طُلب منا تفتيش منزل، وتفتيشه يعني اقتحامه فجراً، وسحب الأطفال النائمين من أسرتهم، وحشر أفراد الأسرة في ركن ضيق من المنزل. يومها كان هناك طفل رضيع في السرير، بمجرد أن فتح عينَيه ونظر إليَّ مبتسماً، حتى صوبت فوهة البندقية إلى رأسه). ثم يضيف: (الناس لا يعرفون حقيقة ما يجري هناك، أننا نطارد الأطفال بالدبابات في الشوارع. يا له من عار. إنها الآلة الدعائية الإسرائيلية التي تعمل على مدار الساعة، لتصدر لنا الخوف من الفلسطينيين؛ لذا كان يجب أن نقتلهم لأنهم خطر على الأمن، ولأنهم حين يكبرون سوف يلقون بنا في البحر. اليوم أنظر في المرآة وأقول: مَن أنا وكيف كنت أفعل ذلك؟). Listen to “الخوف من الفلسطيني | ريم حبيب” on Spreaker.
- عبير سليمان | لماذا نحتاج إلى الله؟
- وجه الحقيقة في فيلم تشريح السقوط | باسم سليمان
- العرض المسرحي.. لحظة حاسمة بين فضاء اللعب وفضاء الفرجة | سامر محمد إسماعيل
- الترجمة إلى المحكيَّات المحلية.. ثقافة الصابون | ريم حبيب
- عصور حضارة وادي الرافدين القديمة | أ.د.نائل حنون
- الخوف من الفلسطيني | ريم حبيب
- أحمد دلباني | غيبةُ الـ”كُوجيتو” العَربي
- د. عقيل سعيد محفوض | العرب ومشكلة الدولة
- لويس صليبا | قراءة نقدية في كتاب “السلطة في الإسلام” لعبد الإله بلقزيز
- بَسكال لحُّود | أتكره الحرب أكثر.. أم نفسك؟