لم يخش المصري القديم الموت ولم ينشغل به في ذاته، كمان يظن البعض. بل إنه على العكس من ذلك، اعتبره امتدادًا لرحلته الأرضية، أو جزءاً مضافاً لها، فتحضّر له بالتحنيط والتذكارات الدنيوية والتعاويذ الخالدة، رافضاً بذلك أن يكون الموت موتاً. في حلقة اليوم من الساعة 25، تأخذنا سلمى أنور في رحلة ساحرة عبر أهم البرديات المصرية التي ضمّت قطوفاً من الأدب الجنائزي والتعاويذ التي تحمي رحلة الغائب عبر دروب العالم السفلي، وذلك باستعراض كتاب “الخروج إلى النهار” لكاتبه شريف الصيفي.
- فيلم The Good nurse قتلتهم لأن أحداً لم يمنعني
- يوميات عامل معاصر
- فلنركض معهم خلف الكرة!
- بين نعيم الجنون وجحيمه
- في مديح البطء.. الكسل سر النجاح؟
- الخروج إلى النهار.. رحلة المصري القديم إلى النهار الأخير
- العراق.. أن تتحدى الموت بالموسيقى
- مصور ماوتهازون.. حكاية الكاميرا التي انحازت للعدالة
- أنا أخاف إذاً أنا موجود!
- سويني تود الحلاق الشيطاني لشارع فليت