أزمة مالية خانقة تعانيها السلطة الفلسطينية منذ أكتوبر الماضي بعد قرار وزير المالية الإسرائيلي تجميد تحويل أموال المقاصة لخزينة السلطة، والتي تشكل رافدًا أساسيًا من روافد ميزانيتها المخصصة لدفع رواتب العاملين في القطاع الحكومي وبقية مصاريفها.
سبعة شهور انقضت، استقالت حكومة محمد اشتية وحلت حكومة جديدة، دون أي آفاق واضحة لحلول قادمة، وعزوف عربي أوروبي عن استئناف الدعم المالي للسلطة، وتلكؤ أمريكي في الضغط على “إسرائيل” لإعادة أموال المقاصة، لتصارع السلطة في سبيل صرف أجزاء من رواتب موظفيها، في ظل أوضاع اقتصادية صعبة ضرب كافة مناحي الاقتصاد التجاري والصناعي، ومصالح العمل الشخصي في عموم الضفة.. فهل بدأ تجفيف منابع السلطة ودفعها للانهيار ذاتيًا؟ وما هي هي الحلول والأدوات التي تملكها رام الله لتجاوز هذا المنعطف؟
في حلقة جديدة من “بعد أمس”، تستضيف الإعلامية روعة أوجيه، الصحفي الاقتصادي، محمد خبيصة، والباحث والأكاديمي، علاء الترتير.
ابقوا على تواصل مستمرّ مع بودكاست “أثير” الجزيرة ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
تابعونا على إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تابعونا على إكس | https://aj.audio/twitter
تابعونا على فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من “أثير” الجزيرة، يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق.
منتجو الحلقة: سعد الوحيدي وعبدالله مصطفى
تصميم الصوت: ميشيل بو داغر
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- الحصار المالي.. هل بدأ تجفيف منابع السلطة؟
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة