نجح الكيان الإسرائيلي في التغلغل مبكرًا في القارة الإفريقية وإقامة علاقات دبلوماسية قوية مع أغلب الدول هناك، ما مكنه من محاصرة دعم الأفارقة للعرب والفلسطينيين والاستئثار بدعمهم في المحافل الدولية والإقليمية خدمة لمشروعه المشبوه.
هذه المكانة الكبيرة في القارة السمراء، لم تحصل عليها “إسرائيل” بسهولة، فقد لجأت إلى طرق ملتوية عديدة مثلما حصل مع الإثيوبيين، ورغم العقبات وصلت إلى مستويات متقدمة، حتى إن الإسرائيليين أصبحوا يتحكمون بالمشهد العام هناك.
في هذا التقرير الجديد لـ “نون بوست”، ضمن ملف “التغلغل الإسرائيلي في إفريقيا”، سنتطرق معًا إلى طبيعة العلاقات الإسرائيلية الإثيوبية والدور الإسرائيلي في العبث بمياه النيل والأمن القومي لحليفتها مصر ومصلحتها من ذلك.
تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي:
فيسبوك: www.facebook.com/NoonPodcast
إنستغرام: www.instagram.com/noonpodcast/?hl=en
تويتر: twitter.com/PodcastNoon
الموقع: smarturl.it/sadanoon<
- التغلغل الإسرائيلي في إفريقيا: الجوسسة ودعم الاستبداد.. أسلحة “إسرائيل” للتغلغل في إفريقيا
- التغلغل الإسرائيلي في إفريقيا: التمكين وفك العزلة.. أهداف “إسرائيل” في إفريقيا
- التغلغل الإسرائيلي في إفريقيا: الكنيسة الإنجيلية.. دور كبير في التمكين لـ”إسرائيل” في إفريقيا
- التغلغل الإسرائيلي في إفريقيا: التودد الإسرائيلي لإثيبوبيا.. الأهداف والمصالح
- التغلغل الإسرائيلي في إفريقيا: السودان ورواندا نموذجًا.. دور الدولة العبرية في تأجيج الصراعات بإفريقيا
- التغلغل الإسرائيلي في إفريقيا: تطويق مصالح العرب في إفريقيا كهدف إستراتيجي لتل أبيب في القارة