لكي يمرّ الوقت، على شيء ما أن يحدث، أن تعبر قطة الشارع أمامك، أن يحرك أحدٌ الهواء بشهيقه وزفيره، أو أن يصل الفرج في أفضل الأحوال. أما الانتظار فهو ألا يحدث شيء أبداً
صرت أعرف وأفهم الآن كيف على الانتظار أن يمزق ذاكرتنا ليتمكن من رفو ثقوبها وكيف يدمر المخيلة ليعيد ترميمها، وكيف يلتقط أنفاسنا ويناولنا إياها كي نتمكن من المضي قدماً إلى الحياة، حيث كل شيء ممكن الحدوث، وحيث من الجميل، أحياناً، ألا يحدث أيّ شيء أبداً
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- الانتظار، كرة جليد على إشارة المرور | بُشرى المروّد
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى