شارك البودكاست

في أواخر القرن التاسع عشر، عاد إلياس فخر الدين إلى منزله في لبنان ليتفاجأ بابنته تغني بصوت قوي متدفق… قرر الأب صنع دواء يُذهب “عار” صوتها، إلا أن والدتها تصدت لذلك، ليُدوّن التاريخ اسم “الست توحيدة” التي شغلت مصر لسنوات طويلة قبل اختفاء أثرها

“يشاع أن الست توحيدة كانت تشترط الغناء في الهواء الطلق، رغبة في إيصال صوتها لكل محبيها وعشاقها، وترفض التسجيل… لذلك لا توجد عنها ولا عن فترتها الطويلة في الغناء الشرقي التي تعدت الثلاثين سنة أية معلومات”

Series Navigation<< من يغترب سينجو ومن يبقى… سيكون لقاتله تمثال | عماد بزيهناك شعرة بين التحرش والغواية”… رجال يتعرّضون لتحرّشات جنسية نسائية | سامية علام” >>