ذلك الطّفل الذي كنتُ, أتاني
مرّةً
وجهًا غريبًا.
لم يقل شيئًا. مشينا
وكِلانا يرمقُ الآخرَ في صمتٍ. خُطانا
نَهَرٌ يجري غريبًا.
جمعتْنا, باسْمِ هذا الورقِ الضّارب في الرّيح, الأصولُ
وافترقْنا
غابةً تكتبها الأرضُ وترْويها الفصولُ.
أيها الطّفل الذي كنتُ, تَقَدَّمْ
ما الذي يجمعنا, الآنَ, وماذا سنقولُ?.
- المساورة أمام الباب الثاني – مظفر النواب
- افتحوا الأبواب لتدخل السيدة- مريد البرغوثي في رثاء رضوى عاشور
- سبحانك كل الأشياء رضيت سوى الذل – مظفر النواب
- مو حزن لكن حزين – مظفر النواب
- قصيدة من عالم القطط – مظفر النواب
- أول الكلام – أدونيس
- يا شعبي يا عود النّدّ.. توفيق زيّاد
- قصيدة بيروت – نادرة بصوت محمود درويش
- قصيدة قمم قمم – مظفر النواب
- لا تصالح – أمل دنقل