شارك البودكاست

لقد أصبح تفعيل دور الشباب من أهم السمات الرئيسية لمعظم المجتمعات الحديثة لبناء الشخصية الشبابية وتأهيلها وتوجيهها لضمان تفاعلها السليم وانسجامها وتعاطيها مع جميع المتغيرات السريعة التي يشهدها العصر، بالإضافة إلى تهيئتهم لدور قيادي ومحوري مستقبلي مقترن بشيء من التحديث يطال جميع مجالات الحياة، وكذلك إكسابهم القدرة على التواصل مع الثقافات والحضارات الأخرى لخلق جسر من التعاون المستمرّ البناّء.

Series Navigation<< السادس والعشرين من أكتوبر يوما للشباب العمانيمبادرة اليونيسكو ومنابر الشباب >>