في حلقة قوة الاعتذار تحدثنا جهينة خالدية عن الخلافات العائلية والصداقات التي تخرب بسبب عند البشر عن قول “أنا آسف”.. هاتين الكلمتين القادرتين على حل أي خلاف أو على الأقل تخفيف أي ألم.. لأنهما يعبران عن بادرة ذاتية من المعتذر لتقديم نفسه مكشوفة على الملأ آملا في طلب الصفح.. ولهذا نجد أن الاعتذار، وبشكل أساسي الاعتذارات الصادقة، لا يقدر عليها معظم البشر.
نشرة أسبوعية مسائية من بودكاست فلسطين تصلُك إلى بريدك الإلكتروني، تُقدِّم أمتع وأفضل الحلقات من أكثر من ٣٠٠ برنامج
بودكاست عربي نختارها لك لتستمع وتستمتع وتتعلّم.
في حلقة اليوم سنبحر في بودكاست “ذاتُك” وراء السر الكامن للقوة التي تحملها كلمات الاعتذار. وما تحمله من معاني اجتماعية وتأثيرات نفسية؟ وما هي الفوائد التي ستعود على كلا طرفين من قول الستة الأحرف المكونة لـ”أنا آسفة”؟![]()
النشرة الأسبوعية
مساءً كل يوم سبت من اختيار المحررين


