شارك البودكاست

لم تكن الحشود الشعبية والفنانين الداعمين للربيع العربي وحدهم من استعملوا سلاح الأغاني الثورية، لدعم الحشود في الشوارع، وإضفاء جو حماسي وغنائي على هتافاتها من أجل الحرية والكرامة، بل وقفت الأنظمة العربية الند للند، وردت الثورات المضادة اللّحن بآخر، والموال بغيره…لتشتعل حرب غنائية بين فنّاني الأنظمة وفنّاني الحراكات العربية.. فكيف أسهمت الأغنية العربية في مقارعة الاستبداد السياسي؟ وهل استطاعت الأنظمة العربية إعادة الفن إلى بيت الطاعة؟ وما الذي خسره، أو ربحه الفن من الانغماس في الصراع السياسي؟

أميمة الخليل الفنانة أيقونة الغناء الجميل والملتزم، تُقيّم حرب الأغاني في نقاش فني/سياسي شيق مع خديجة بن قنة في حلقة اليوم من بودكاست “بعد أمس”.

ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB

بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: عائشة بلحاج ومحمد لحبيب، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: عبدالله غانم ومحمود النجار.

Series Navigation<< إرث مونديال قطر.. ما الذي سيبقى؟تيك توك.. يرسم الحدود الرقمية >>