شارك البودكاست

خلال الأشهر الأخيرة شهدنا المزيد والمزيد من المظاهرات والوقفات الاحتجاجية في صفوف الجماهير العربية ضد جريمة الإبادة في غزة وضد سياسة التجويع المفروضة هناك.

وهي ظاهرة تدل على كسر حاجز الخوف والعودة إلى الشارع بعد حملة التخويف الإسرائيلية التي بدأت منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر.

أم الفحم كانت من المدن التي عُرفت بتنظيم وقفات احتجاجية بشكل متواصل، لكن في الأسابيع الأخيرة رأينا محاولات من الشرطة لقمع هذه المظاهرات عبر اعتقالات ومحاولات لمنع الاحتجاج.

إضافة إلى ذلك، وفي مطلع هذا الأسبوع، اقتحم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير وبدأ بإطلاق تهديدات بهدم منازل، وذلك بعد يوم واحد فقط من قيام الشرطة بقمع مظاهرة.

في حلقة جديدة من بودكاست “يومي” ينضم إلينا المحامي وعضو المكتب السياسي في حزب التجمع الوطني الديمقراطي خالد محاجنة للحديث حول الأحداث الأخيرة في أم الفحم.

Series Navigation<< بنود مُقترح ترامب لوقف النار بغزة وهجوم حوثي يضرب مطار “رامون”- باسل مغربي 8.9.25محاولة اغتيال إسرائيلية في الدوحة… ماذا نعرف وكيف رصدتها التحليلات؟ – باسل مغربي 10.9.25 >>