كنت غاضبة منك يا الله. أجل، أعتذر. اسمح لي أن أستخدم هذا التعبير، وإن كان ثقيلاً. اغفر لي إن كانت هذه الكلمة لا تجوز أن تصدر من عبدة مؤمنة طائعة، ولكني غضبت
أكثر ما يؤلم في الموت أنه يأتي فجأة، دون مقدمات، ويخطف منك أناساً لم تكن تتوقع أن يكون الدور دورهم. كانت شقيقتي في السادسة والعشرين فقط عند وفاتها
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ألا يحق لنا أن نغضب من الله؟ | هويدا أبو سمك
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان