شارك البودكاست

تتحطم الأحلام في المجتمعات العربية من داخل المنزل، من رب الأسرة نفسه عندما يحاول فرض أفكاره ومعتقداته وآرائه على أطفاله بالقوة والترهيب. من المنزل العربي التقليدي تبدأ حكاية أغلق عقلك، ولا تتجرأ على التفكير

لم يعد لدي الجرأة على أن أحلم في وطني. بيوتنا أصبحت هشةً، وأوطاننا تُقمَع وحرياتنا تغيب مع الريح. كيف لي أن أحلم بمجتمع خالٍ من الهشاشة النفسية، وكل يوم تُسلَبُ منا الطفولة، ونتحمل أعباءً ومسؤولياتٍ أكبر من أحلامنا الطفولية

Series Navigation<< يا شيخ… أنا لست ضعيف الإيمان، لكن أنت المخطئ | عبد الرحمن عباسهل نربّي بناتنا وأبناءنا أم نربّي أنفسنا؟ | سنابل قنو >>