كان الشاي من الهدايا المقدمة للسلطان وحاشيته من قِبل الأوروبيين، قبل أن ينتشر شيئاً فشيئاً في صفوف البلاط وفي أوساط علية القوم
أغنية “ها الكاس حلو” للحاجة الحمداوية، من أشهر الأغاني التي أنتجت عن “أتاي” ولاقت قبولاً واسعاً في المجتمع المغربي، حتى بات يرددها الصغير قبل الكبير.
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “أتاي”… المشروب الذي لا يفارق مجالس المغاربة | سكينة نايت الرايس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى