شارك البودكاست

منذ أسبوعين والناشط محمد أبو الحمص – 56 عاما- يتخذ مكتباً بسيطاً له في إحدى الطرقات بحي الشيخ جراح، مقابلاً لمكتب بن غفير عضو الكنيست والمتطرف الصهيوني، من مبدأ “العين بالعين والسن بالسن والبادئ أظلم”.
المكتب البسيط عبارة عن طاولة وكرسي من البلاستيك، وخلفه يافطة كبيرة مكتوب عليها “مكتب أبو الحمص لمناصرة سكان الشيخ جراح”،
لقراءة كامل التقرير على الرابط التالي :alresalah.ps/p/256443

Series Navigation<< متلازمة الصمود.. حتى ذوو الإعاقة يخيفون الاحتلالمع اقتراب يوم الأرض.. كيف صادر الاحتلال سخنين على أجساد الشهداء؟ >>