منذ أسبوعين والناشط محمد أبو الحمص – 56 عاما- يتخذ مكتباً بسيطاً له في إحدى الطرقات بحي الشيخ جراح، مقابلاً لمكتب بن غفير عضو الكنيست والمتطرف الصهيوني، من مبدأ “العين بالعين والسن بالسن والبادئ أظلم”.
المكتب البسيط عبارة عن طاولة وكرسي من البلاستيك، وخلفه يافطة كبيرة مكتوب عليها “مكتب أبو الحمص لمناصرة سكان الشيخ جراح”،
لقراءة كامل التقرير على الرابط التالي :alresalah.ps/p/256443
- الحكواتي ديرية يحمل قصص الثوار إلى مدن الضفة
- كعك القدس”.. تاريخ وهوية عتيقة يحاربها الاحتلال”
- عائلة صالحية.. دفن الاحتلال ذكرياتهم تحت ركام الهدم
- لن تمروا”.. سكان الخان الأحمر يواجهون التهجير المستمر”
- بتيري يا باذنجان.. يا قطعة من الجنة
- أبو الحمص “الناشط العنيد” في مواجهة مستوطني الشيخ جراح
- عائلة كرامة.. كانوا في انتظار الثلوج فجاءت معاول الهدم
- من الشيخ جراح إلى جبل المكبر.. الاستيطان المسعور
- نظام أبو رموز.. المقدسي الذي وقّع عهداً مع الأقصى
- من فلسطين إلى سوريا.. برد الخيام لن يشعر به إلا اللاجئون