ها أنا ذا “دي جامو” في تحدٍ جديد مع الزمن، سأسابقه في كل مرة يحاول فيها أن يعيد لي المكان والزمان لأشعر أن روحي قد عاشت هنا من قبل، لحظاتي العديدة التي تكررت داخلي طالبةً التأكيد، الخروج، الصراخ بصوت عالٍ رافضةً أن تكون مجرد لحظات داخل جمجمتي.. لا بشر ولا محيط يتدخلون بها، أنا المسبب والسبب، وأنا العارض والمعروض. (بودكاست عقل غير هادئ سابقًا)