كلّ ما عليك فعله حينما تقرر الولوج إلى هذا الفضاء هو أن تأخذ منطقك على مقدار حدوده و أن تستمع و تستمتع. افتح ذراعيك معي لاستقبال إجابة أيّ سؤال يجول في داخلك و توقع الاعتياد، أو لا تستغرب التجدد هنا. قد يباغتك استنزافٌ إثر ما يُشارك في هذا الفضاء، أو ربما قد تنفجِر ضاحكاً من سذاجة ما ستسمع. على كلّ حال تذكّر بأن هذا الفضاء يسِعُك و يحتفظ بمكان لك هنا على الدوام.