Ruby Hamad refused to reveal her Arabic identity and her ability to speak the language outside of her home. It broke her father’s heart. She explains how some second-generation Arab-Australians are “avoiding racism” and attempting to fit in, from a young age. – روبي حمد كانت ترفض الكشف عن هويتها العربية ومقدرتها على تحدث اللغة خارج المنزل، وهذا كما وصفته كسر قلب والدها ثلاث مرات وربما أكثر. واليوم تحكي لنا عن تجربة مشتركة بينها وبين الجيل الثاني من الشباب العربي الأسترالي، وكيف يحاولون منذ الصغر الاندماج في المجتمع الأوسع بشتى السبل المتاحة للشعور بالقبول وتفادي العنصرية.
نشرة أسبوعية مسائية من بودكاست فلسطين تصلُك إلى بريدك الإلكتروني، تُقدِّم أمتع وأفضل الحلقات من أكثر من ٣٠٠ برنامج
بودكاست عربي نختارها لك لتستمع وتستمتع وتتعلّم.![]()
النشرة الأسبوعية
مساءً كل يوم سبت من اختيار المحررين
- ‘They thought I was possessed’: What prompted a provisional psychologist to think of taking his own life? – “ظنوا أنني ممسوس”: ما الذي دفع بطبيب متدرب للصحة النفسية الى التفكير بإنهاء حياته؟
- بعد 13 عاما في أرض الفرص ترك أستراليا وعاد الى مصر
- ‘I hid my sexuality for 20 years to avoid losing my family’ – “ميولي الجنسية ليست بيدي”: هكذا تصرفت عائلتي عندما صارحتها بمثليتي
- My Arab Identity – بودكاست الهوية – My Arab Identity بودكاست الهوية
- Where will I be buried? – أين سأُدفن؟
- I changed my Arab name to fit in – عربية ولكن أخفيت هويتي لأكون مثلهم
- Dear Queensland, not all Arabs are Muslims – الاسلاموفوبيا تلاحق مسيحيا عربيا في كوينزلاد
- Culture shock: From Islamic school to university – صدمة الانتقال من مدرسة إسلامية أسترالية إلى الجامعة
- What does it take to become a ‘real Egyptian’ in Australia? – كيف تصبح “مصري بِجَد” في أستراليا؟
- How this Iraqi-Australian challenged her culture’s traditions – عراقية أسترالية: لهذه الأسباب تمردت على التقاليد



