النوستالجيا شغلة كثير قوية بس بنفس الوقت خطيرة. دايماً منسترجع ذكرايات الماضي ومنقول “يا ريتني أرجع أشوف هل شغلة”. الموضوع هذا برجع لكل إشي بحياتنا: أشخاص تعرفنا عليهم وأماكن زرناها… وكمان أفلام شفناها. بكون الفيلم حضرناه قبل ٢٠ سنة وعجبنا وقتها، بس لم نرجع نحضره منقول “شو هل فيلم هاد؟”
هذه الشغلة تطبق حرفياً على فيلم فورست غمب. كسَّر الدنيا بحفل جوائز الأوسكار وبسوق الأفلام العالمية، بس هلأ بال٢٠٢١؟ لا يصلح أطلاقاً.