في قلبِ جبالِ فارس، وتحتَ ظلالِ قلعةٍ لا تُقهَر… وُلِدَ رُعبٌ جديد.
رجلٌ واحد، اسمه الحسن بن الصبّاح، غيّرَ ملامحَ العالم الإسلاميّ… لا بسيفٍ، ولا بجيوش، بل بعقيدةٍ تُزهِرُ في الخفاء، وتَقتلُ في العلن.
جنّةٌ مزيّفة… فِدائيّونَ يؤمنون بالخلود… وخناجرُ لا تُخطئُ الهدف.
قلعة أَلَمُوت… حين صارت الجنّةُ بوابةً للموت.
- E1 – ممالك خانت نفسها (عبد الرحمن الداخل)
- E2 – كماشة الولجة: حين طوّق الإيمانُ إمبراطوريةً كاملة
- E3 – حين صرخَ السلطانُ… ولم يُجِبْه النيلُ
- E4 – الحشّاشون – سِيَّافُ الظِّلِّ وَدَوْلَةُ الغَيْبِ
- E6 – الْفَاتِحُ الَّذِي نَسِيَهُ التَّارِيخُ
- E5 – حَسَنُ الصَّبَّاحِ وقلعة أَلَمُوت
- E7 – حروب الرِّدَّة… الجزء الأول
- E8 – حروب الرِّدَّة… الجزء الثانى
- E9-مَعْرَكَةُ غَزَّةَ: حِينَ لَعَنَ التَّارِيخُ كُلَّ مَنْ طَبَّعَ!
- E10-عرشٌ تُسقيهِ الدِّماء