فِي زَوَايَا الظِّلِّ، حَيْثُ تَتَوارَى الوُجُوهُ وَتَتَسَلَّلُ السِّكَاكِينُ كَالهَمْسِ…
تَوَلَّدَتْ دَوْلَةٌ لا يُرَى لَهَا عَلمٌ، وَلا يُسْمَعُ لَهَا نَشِيدٌ،
دَوْلَةٌ لَا تَحْكُمُ بِالسُّلطَانِ، بَلْ بِالغَيْبِ… وَالإِيمَانِ… وَالحَشِيشِ.
هَٰؤُلَاءِ هُمُ الحَشَّاشُونَ…
سِيَّافُ الظِّلِّ…
وَأَبْنَاءُ الإِمَامِ الغَائِبِ
- E1 – ممالك خانت نفسها (عبد الرحمن الداخل)
- E2 – كماشة الولجة: حين طوّق الإيمانُ إمبراطوريةً كاملة
- E3 – حين صرخَ السلطانُ… ولم يُجِبْه النيلُ
- E5 – حَسَنُ الصَّبَّاحِ وقلعة أَلَمُوت
- E6 – الْفَاتِحُ الَّذِي نَسِيَهُ التَّارِيخُ
- E4 – الحشّاشون – سِيَّافُ الظِّلِّ وَدَوْلَةُ الغَيْبِ
- E7 – حروب الرِّدَّة… الجزء الأول
- E8 – حروب الرِّدَّة… الجزء الثانى
- E9-مَعْرَكَةُ غَزَّةَ: حِينَ لَعَنَ التَّارِيخُ كُلَّ مَنْ طَبَّعَ!
- E10-عرشٌ تُسقيهِ الدِّماء