كنت غاضبة منك يا الله. أجل، أعتذر. اسمح لي أن أستخدم هذا التعبير، وإن كان ثقيلاً. اغفر لي إن كانت هذه الكلمة لا تجوز أن تصدر من عبدة مؤمنة طائعة، ولكني غضبت
أكثر ما يؤلم في الموت أنه يأتي فجأة، دون مقدمات، ويخطف منك أناساً لم تكن تتوقع أن يكون الدور دورهم. كانت شقيقتي في السادسة والعشرين فقط عند وفاتها
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- ألا يحق لنا أن نغضب من الله؟ | هويدا أبو سمك
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى