في عام 1971، رسمت الجزائر خطاً سياسياً خاصاً بعد الحقبة الاستعمارية من خلال تأميم مصادرها النفطية، التي كانت تسيطر عليها الشركات الفرنسية، على أثر إنهاء المفاوضات بشكل منفرد من الجانب الفرنسي الذي أصابته الدهشة من المعلومات الدقيقة التي أبرزها الوفد الجزائري
جبهة التحرير الوطني الجزائري، هي من انتبهت لمقدرات ثابتي ومواهبه، وبالتالي، تجنيده لصالحها في عملية تسريب الوثائق الخاصة بالتفاوض مع الفرنسيين بعد الاستقلال
لولا مكالمة من صحيفة محلية، لما علم الجزائريون بنضال جاسوسهم الوسيم
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- رشيد ثابتي… العميل الوسيم الذي مكّن الجزائر من تأميم نفطها | علاء زريفة
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى