الملياردير الأمريكي إيلون ماسك يخوض فعليا الحرب الأوكرانية، فهو لا يقاطع روسيا وحسب، بل يوفر خدمات كبيرة للجيش الأوكراني. وليس وحده من يفعل ذلك اليوم، فالعديد من الشركات الغربية أصبحت بيادق على رقعة الصراعات الدولية. هل هي “ورطة”، أم أن تلك الشركات ترى فرصاً اقتصادية ما هناك؟ ألم تزدهر تلك الشركات بفضل العولمة والسلام والانفتاح التجاري بين مختلف الدول؟ أم أننا نعيش اليوم في واقع جديد بمعطيات مختلفة تماماً؟
أسئلة مثيرة تطرحها خديجة بن قنة، في حلقة جديدة من “بعد أمس”، على الباحث في مركز الجزيرة للدراسات، الأستاذ الحواس تقية.. استمع للقصة كاملة..
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- كيف تؤثر شركات التكنولوجيا في مسار الحروب؟
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة