***رجاءاً رجاءاً رجاءاً… اللي مش حاضر الفيلم ما يسمع الحلقة!***
يمكن بتاريخ السينما المعاصرة ما مرق على الشاشة الفضية فيلم نهايته مثل نهاية هذا الفيلم. الطريقة اللي انكتبت ونعرضت القصة فيها نوع من الشعوذة من قبل المخرج، وبتطلع من الفيلم مش عارفين مين الصادق ومين الكذاب. قد ما يتحضر الفيلم، كل مرة نكتشف إشي جديد كان المخرج مخبيه.
وسام وعلي حاولوا يدخلوا بحبكة كوباياشي وكايسر سوزه وغيرهم، وأكيد تطرقوا لموضوع قليل الأدب كيفن سبايسي.