شارك البودكاست

هل يجب أن تُعقد القمة طالما أن لا نية ولا مشروع لحل أي أزمة لأي بلد عربي؟ سؤال أمكن طرحه على معظم القمم الثلاثين الماضية لكنه يبدو أكثر إلحاحاً اليوم طالما أنه يندر العثور على بلدين عربيين اثنين لا يتبادلان القطيعة أو العداء، ولا بوادر لإبرام أي مصالحة لكي تكون القمة تكريساً احتفالياً لها مثلاً. طالما ألا تصوّر مشترك يجمع ما بين من سيحضرها للشكل الأنسب عربياً من العلاقات مع جيران العرب.

Series Navigation<< العراق: من الانسداد السياسي إلى الاحتراب الأهلياحتمالات المواجهة النووية.. ماذا يقول التاريخ والعلاقات الدولية؟ >>