راديو الآن | دبي- الإمارات العربية المتحدة
فضيلة من العراق، اكتشفت إصابتها بسرطان الثدي متأخراً وذلك بسبب جائحة كورونا. وبعد اكتشافه قامت الطبيبة المسؤولة بفحصها بصدمها على خبر المرض، ولم تهيئها نفسياً لذلك، فكان لابد من فضيلة الانسحاب والبحث عن مستشفى وأطباء يقدرون المريض ويتعاملون معه بإنسانية. بدأت رحلة علاجها بالعلاج الهرموني ولم ينفع ذلك، فاستعدت للعلاج الكيماوي وبدأت به، لكن هل نجح العلاج الكيماوي في تحسين صحتها؟ وما هي قصة “ماء الورد”؟
استمعوا لتفاصيل حكايتها، في هذه الحلقة من بودكاست حكايتي مع السرطان
إعداد وتقديم: غيداء مراد آغا
- أخفت “أمل” عن والديها حقيقة إصابتها بالسرطان.. كيف استطاعت ذلك؟
- حكايتي مع السرطان 1 | ملاك: أنا متعبة جداً.. لكنني إن مت سأموت وأنا أحارب بكل قوة
- “حكايتي مع السرطان 2 | أم حسن: “دخيلكن ما تقولوا لملاك إنها ممكن تموت
- حكايتي مع السرطان 3 | الدكتور المشرف على سرطان ملاك: ماذا أخبركم عن النتائج الأولية لفحوصات ملاك!
- حكايتي مع السرطان 4 | ما أول ما قامت به ملاك قبل أن تتلقى خبر شفائها؟
- حكايتي مع السرطان 80 | لقبت “فضيلة” العلاج الكيماوي بماء الورد.. لماذا؟
- حكايتي مع السرطان 5 | لكل من انتظر انتهاء علاجها هذه هي نتيجة فحوصات ملاك ناصر الدين
- حكايتي مع السرطان 6 | فاطمة لم تخبر والديها بأنها مصابة بسرطان الثدي إلا بعد شفائها
- حكايتي مع السرطان 7 | محاربة سرطان الثدي.. كيف تلقت “نانسي” برفقة بناتها خبر مرضها؟
- حكايتي مع السرطان 8 | “عبد الله” أحد محاربي السرطان تعرض للتنمر بسبب إصابته، وتغلب عليه