شارك البودكاست

لا تعرف شعوب العالم اليوم ما إذا كان عليها أن تقلق فقط، أو أن تُفْرِط في القلق إلى درجة الإحساس بالهلع، بسبب الضجيج الدولي المتزايد حول الخطر النووي. اشتعال الحرب الروسية ضد أوكرانيا وتفاقم التوتر بين الصين وتايوان، يدفعان إلى مثل هذه الحيرة، ويجعلان الخوف أكثر من مبرّر، لأنهما يترافقان مع إشارات نووية لا يمكن التقليل من شأنها.

Series Navigation<< وهل يجب أن تُعقد القمة العربية؟“كتيبة جنين” و”عرين الأسود”: الفدائيون الجدد >>