إن كلمة “الأخلاق” محيرة فعلاً، فهي من الكلمات التي يجب إضافتها إلى كلمات أخرى لتحتفظ بالمعنى، إذ لا يكفي معناها المباشر لتدلّ على قواعد تطرح فارقاً بين الصواب والخطأ، هي ليست إشارات مرورية، والمعضلات الأخلاقية يومية لدرجة أننا نصطدم بها كل لحظة، وبالرغم من قِدَم “الأخلاق” كما نعرفها اليوم إلا أنها ارتبطت ارتباطاً وثيقاً بالأديان لدرجة الربط بين الإلحاد واللاأخلاق
استمعوا لمحنة النبي أيوب على بوديو
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- محنة النبي أيوب… هل الله أخلاقي؟
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى