إن كلمة “الأخلاق” محيرة فعلاً، فهي من الكلمات التي يجب إضافتها إلى كلمات أخرى لتحتفظ بالمعنى، إذ لا يكفي معناها المباشر لتدلّ على قواعد تطرح فارقاً بين الصواب والخطأ، هي ليست إشارات مرورية، والمعضلات الأخلاقية يومية لدرجة أننا نصطدم بها كل لحظة، وبالرغم من قِدَم “الأخلاق” كما نعرفها اليوم إلا أنها ارتبطت ارتباطاً وثيقاً بالأديان لدرجة الربط بين الإلحاد واللاأخلاق
استمعوا لمحنة النبي أيوب على بوديو
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- محنة النبي أيوب… هل الله أخلاقي؟
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان