“أنا بقول أحسن ما تخبّري حدا، كرمالك وكرمال أهلك” جملةٌ نسمعها في كل مرّة نتعرّض كنساءٍ لموقف تحرّش، إهانةٍ، اعتداءٍ لفظي-جسدي أو حتى جنسي. هكذا حال مجتمعنا، لقد تربينا على هذه الأفكار البالية وأصبحت هاجساً لنا، ليس قناعة ولا ثقة، بل خوفاً من نظرة المجتمع وأحكامه المسبقة.
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- شرفي ليس “نقطة دم”: بين حبّ الجلّاد والخوف من العائلة
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى