شارك البودكاست

نظرت في المرآة وبدأت أبدّل تعابير وجهي، أضحك، أعبس، أكشر، أنظر طويلاً بلا أي تعابير، ابتسم، أبكي، وفجأة اكتشفت قدرتي على التمثيل، لم تكن موهبة وإنما خبرة تراكمت مع الزمن، لم يتخرج أي من أساتذتي من المعهد المسرحي لكنهم كانوا أصحاب خبرة أيضاً.

Series Navigation<< لماذا نقرأ صادق جلال العظم اليوم؟ | فجر حددعن الكائن الآخر الذي يعيش معنا في المرآة | ديما الكاتب >>