قصة “آل بينبين” عبارة عن تراجيديا شيكسبيريّة: أبٌ مهمته الأساسية أن يُضحك الملك ويُسلّيه، ابن يقبع في ظُلمة سجنٍ للأحياء – الأموات في الصحراء لمدة تُقارب عقدين من الزمن، وعائلة بأكملها تعيش حياة تملؤها المأساة.
- كيف تحوّل انفجار بيروت إلى قصة بوليسية للإعلام و”فرجة” للبنانيين | عباس بيضون
- “كانوا يبدعون بترديدها”… أغاني رجال دمشق في رحلة حمّام السوق | آرام ميداني
- “شعرت بارتباط بين التعذيب والدين”… من حكايات حَفَظَة القرآن في الصغر | ريم سويسي
- “عروس داعش”… حكاية “الحمقاء الصغيرة” التي خلعت الشادور وظهرت بـ”نيو لوك” | عثمان بوشيخي
- من يغترب سينجو ومن يبقى… سيكون لقاتله تمثال | عماد بزي
- “خدش خدّيه إشهاراً لعاره”… عودةٌ إلى قصة “مُؤنس” الملك الذي ترك ابنه في أفظع سجون المملكة
- اعتبر والدها جمال صوتها “عاراً”… الست توحيدة التي شغلت الناس قبل اختفاء أثرها | معاذ سعد فاروق
- هناك شعرة بين التحرش والغواية”… رجال يتعرّضون لتحرّشات جنسية نسائية | سامية علام”
- كم مرة أنقذت كلماتكما أرواح المسجونين… في رثاء مريد ورضوى | عبد الرحمن الجندي
- هل كانت رؤيتنا للقرآن ستتغير إذا فسّرته النساء؟ | أحمد متاريك