نجد أنفسنا في أحذية الكبار المسؤولين، نُدهس في مطحنة الدنيا، ونُصدم يوماً بعد يوم بظلامها وقسوتها، فنهرع إلى موسيقى طفولتنا
لمَ يجد الإنسان الجمال في الألم؟ لماذا تلمسنا الموسيقى الحزينة، وتجتاحنا القشعريرة في مشاهد الفقد، ونقف مشدوهين أمام الفن البائس المؤلم؟
- كيف تحوّل انفجار بيروت إلى قصة بوليسية للإعلام و”فرجة” للبنانيين | عباس بيضون
- “كانوا يبدعون بترديدها”… أغاني رجال دمشق في رحلة حمّام السوق | آرام ميداني
- “شعرت بارتباط بين التعذيب والدين”… من حكايات حَفَظَة القرآن في الصغر | ريم سويسي
- “عروس داعش”… حكاية “الحمقاء الصغيرة” التي خلعت الشادور وظهرت بـ”نيو لوك” | عثمان بوشيخي
- من يغترب سينجو ومن يبقى… سيكون لقاتله تمثال | عماد بزي
- ما زال السجن مكتظاً بجيل “سبايس تون” | عبد الرحمن الجندي
- اعتبر والدها جمال صوتها “عاراً”… الست توحيدة التي شغلت الناس قبل اختفاء أثرها | معاذ سعد فاروق
- هناك شعرة بين التحرش والغواية”… رجال يتعرّضون لتحرّشات جنسية نسائية | سامية علام”
- كم مرة أنقذت كلماتكما أرواح المسجونين… في رثاء مريد ورضوى | عبد الرحمن الجندي
- هل كانت رؤيتنا للقرآن ستتغير إذا فسّرته النساء؟ | أحمد متاريك