القصة الأولى تبدأ من منطقة السيدة زينب؛ الأخت الكبرى للإمام الحسين ابن الإمام علي بن أبي طالب، زوج فاطمة ابنة النبي محمد عليه السلام. أثناء زيارتها مصر، قُدمت لها هذه الحلوى كنوع من حسن الاستقبال
إن كانت البلدان العربية جميعها تعترف بقيمة المرأة، وتربطها بالجمال أو الحلاوة، فلماذا إذاً تقيّدها، وتعتقل حريتها، وتأكل حقوقها؟
- اعتبر والدها جمال صوتها “عاراً”… الست توحيدة التي شغلت الناس قبل اختفاء أثرها | معاذ سعد فاروق
- هناك شعرة بين التحرش والغواية”… رجال يتعرّضون لتحرّشات جنسية نسائية | سامية علام”
- كم مرة أنقذت كلماتكما أرواح المسجونين… في رثاء مريد ورضوى | عبد الرحمن الجندي
- هل كانت رؤيتنا للقرآن ستتغير إذا فسّرته النساء؟ | أحمد متاريك
- بوحمارة”… المتمرّد الذي كاد أن يُسقط ملوك المغرب في زمن “السِّيبَة” | معاذ الكص”
- “أم علي” و”أصابع زينب” و”عزيزة”… حكايات أسماء الحلويات العربية | شيماء اليوسف
- الوجه الآخر لعلاقة سيّد قطب بالإخوان… حارب الجماعة ورفض حسن البنّا اغتياله | معاذ سعد فاروق
- ما زال السجن مكتظاً بجيل “سبايس تون” | عبد الرحمن الجندي
- لماذا تُتهم النسوية العربية بالذكورية أو عدم اللطف؟ | ديما الكاتب
- الباص الأخير إلى أوروبا