في سوريا لم تغب الطوابير يوماً. حتى أولئك الواهمون بأننا قبل عام 2011 كنا نعيش في بحبوحة، ولم تكن هناك طوابير، نقول لهم ببساطة: كنتم تقفون في طابور لا تلمحونه من الذل والخوف، حتى وأنتم تشربون الشاي في بيوتكم
الحقيقة تكمن في أن خراب النظام التعليمي قد بدأ مع بداية استلام العسكر للسلطة في سوريا، وتحكم هؤلاء في مفاصل الدولة جميعها، وفي المؤسسات كلها، وتطبيعها مع الفكر العسكري/ الديكتاتوري
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- نكتة سورية شهيرة ليست للضحك | ماهر راعي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى