هكذا وبكل بساطة نتفاجأ بأنها مِثلنا، تكبر، وتتأثر، بفرشاة الزمن الذي يخط تجاعيده، من دون إذن، ولا اعتذار
أبرز ملامح الألفية الجديدة، تطور علاقة الناس مع مفهوم جمال الشكل، والمظهر، إلى آفاق غير مسبوقة، فعلى الرغم من قِدم هذه العلاقة، وعراقتها عبر التاريخ، لم يحدث أنها تحوّلت إلى صناعة قائمة ورائجة في حد ذاتها، مثلما حدث في العقود القليلة المنصرمة
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- وأخيراً امرأة تشبهنا! شكراً لتجاعيد مونيكا بيلوتشي | عبير سليمان
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى