كانت أمي تستقبل أسبوعياً اتصالات من مدرسة أختي؛ “ميس عبير”، و”ميس حنان”، وغيرهما، لمتابعة وضع الطلاب.. بينما لم تعرف أمي يوماً أسماء معلماتي، لأنهن لم يتصلن يوماً
أعتقد أنه يجب الافتخار بمدرسة الروابي، كتجربة عربية قبل أن تكون أردنية، خصوصاً أنها تناولت مشكلات تعاني منها مجتمعاتنا العربية كلها، وخصوصاً النساء والمراهقات
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “مدرسة الروابي” ليس مستوحى من الغرب، إنما من مجتمعاتنا | يارا حسن
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى