التفتت عدة مرات إلى بيتها، بحسرة، في وداع أخير. تعثرت في خطواتها، نظرت إلى أمها مستجدية، وانتبهت الأم أن الابنة ستبكي، فحذّرتها “كدا هتبوظي الكحل”… مجاز في رصيف22
في الحلم، لم يتغير البيت القديم عن الواقع، لكنه كان ضبابياً. نامت مريم وصحت عدة مرات، كانت تشعر باختراق عضو لجسدها، تتألم في صمت حيناً، ولا تبالي حيناً، كأنها منومة مغناطيسياً… مجاز في رصيف22
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- اعتبر والدها جمال صوتها “عاراً”… الست توحيدة التي شغلت الناس قبل اختفاء أثرها | معاذ سعد فاروق
- هناك شعرة بين التحرش والغواية”… رجال يتعرّضون لتحرّشات جنسية نسائية | سامية علام”
- كم مرة أنقذت كلماتكما أرواح المسجونين… في رثاء مريد ورضوى | عبد الرحمن الجندي
- هل كانت رؤيتنا للقرآن ستتغير إذا فسّرته النساء؟ | أحمد متاريك
- بوحمارة”… المتمرّد الذي كاد أن يُسقط ملوك المغرب في زمن “السِّيبَة” | معاذ الكص”
- “كدا هتبوظي الكحل”… يوم في حياة زوجة قاصر | أحمد عبد اللطيف
- الوجه الآخر لعلاقة سيّد قطب بالإخوان… حارب الجماعة ورفض حسن البنّا اغتياله | معاذ سعد فاروق
- ما زال السجن مكتظاً بجيل “سبايس تون” | عبد الرحمن الجندي
- لماذا تُتهم النسوية العربية بالذكورية أو عدم اللطف؟ | ديما الكاتب
- الباص الأخير إلى أوروبا