يجد المصري نفسه هنا، من دون محلٍّ من الإعراب، على عكس أصحاب الجنسيات والأصول الشمال إفريقية، أو اللبنانية على سبيل المثال لا الحصر، والذين قد يكون تصنيفهم الفرنسي سلبياً، ولكنهم يواجهون ذلك بسلاح اللغة، وفهم الثقافة التي يعيشون وسطها، وتحبطهم في كثيرٍ من الأحيان
من هم مثلي من العرب الذين جاؤوا إلى فرنسا طلاباً، أو وجدوا فرص عملٍ مكّنتهم من الإقامة بشكلٍ دائمٍ، تطبع البعض منهم بالنظام الانغلاقي العام: يعيشون في مجموعاتٍ تونسية، أو مغربية، أو جزائرية، أو لبنانية صغيرة، من المستحيل لغيرهم الولوج إليها
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- أن أكون مصرياً في فرنسا… محاولة البحث عن محلٍّ من الإعراب | عمرو حسن السرتي
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان