شارك البودكاست

شكّلت شكوى أمي في المدرسة، أولى الدروس في تقبُّل جسمي وأجسام الآخرين. ظلّت تعاليمها عالقةً في ذهني بينما كنت أختار رسم “الموديلات” غير التقليدية في مشاريعي بعد أن تخصّصت في دراسة الرسم والتصوير، مذكِّرةً نفسي بأنّ كل البنات “فاتنات”!

في واحدة من مجموعات الاعترافات النسائية السرية على موقع فيسبوك، صُدمت من شكوى لأم تقول إنّ ابنتها “ورثت بشرتها السمراء وشعرها المجعد”، بعد أن قضت كل أشهر حملها تحلم وتصلي بأن ترث جينات عائلة زوجها “البِيض”

Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو

Series Navigation<< قصة الحب الأول في حياة الرسول | أحمد متاريكقصيدة بدوي الجبل الشهيرة التي لم يقلها أبداً | محمود وجيه رجب >>