تتجنب النساء في عمر مارثا، 69 عاماً، النظر إلى أعضائهن، وهن نفس النساء اللواتي استلهمن فكرة “أجسادنا ملك لنا”، إنه الإحساس بالاشمئزاز الذي يجعلنا متمحورات حول أنفسنا، ولا نرى العالم
اعتبرت عدم حضور جنازة والدتها رغم علمها بوفاتها شكلاً من أشكال الحب، وقبول إنسانيتنا المعقدة والفوضوية بدلاً من الهروب، وبدأت تنفتح على مشاعر أخرى، اكتشفت فيما بعد أنها ضد الحالة النخبوية والأكاديمية
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ماتت أمي ولم أحضر جنازتها ولم أشعر بـ”الذنب”… في نقد أخلاقيات “النخبة” | محمد ربيع
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري