“بين غرفتي وغرفة أمي حوالي 25 خطوة. في كل ليلة حين تستيقظ بعد منتصف الليل، كانت تأتي إلى غرفتي لترى إن كنتُ ما أزال مستيقظاً أم لا. لخطواتها البطيئة المتعَبة إيقاع يذكّرني بمطلع أغنية وديع الصافي ‘الله يرضى عليك يا ابني… ضهري انكسر والهمّ دوّبني’”
“حين تفتح أمي باب غرفتي وتراني مستيقظاً، تهز رأسها وتقول: ‘أوووف لساتك سهران!’… ثم تغلق الباب أكثر الأحيان وتغادر قبل أن أنطق بحرف واحد، لأبدأ بعدِّ خطواتها، وحين تصل إلى الخطوة الخامسة أو السادسة عشرة يغيب ذلك الإيقاع الذي أحبّه”
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- انكسر مفصل أمّي فمالَ سقف بيتنا نحو الجنوب | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري