هذه البلاد صعبة لدرجة أنّها تعطيك كل المقومات لتنهار، ولكنها لا تعطيك حق الانهيار
كثيرةٌ هي الفرص التي حصلت عليها للخروج، أبرزها منحة دراسية في مدينة اشبيلية الإسبانية عام 2019. ولكن تلك الفرصة لم تأخذ من تفكيري سوى يوم واحد. رفضت لكون كل ما ارتبط بهذه البلاد في تلك السنة كان مؤشرات لعودتها نحو “سكتها الطبيعية”
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- ما فائدة البلاد التي تجعل من انهيارك رفاهية تتمنى حصولها؟ | يوسف نبيل نعمان
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى