تحتل مصر المرتبة الأولى في حب السوريين. هنالك حالة من التعاطف التي لا تجدها في أي مكان آخر. حالة من الأمان لكونك سورياً غير موجودة في أي مكان آخر
قال لي أحد البائعين في الحارة التي أقطن بها إنه يجب أن أعتبر نفسي في بيت خالتي. لم أستطع إخفاء تعابير وجهي الخائفة. استغربَ منها، ولكنّه لا يعلم أن بيت الخالة في سوريا هو نيابة عن فروع الأمن
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- لم أر دمعة أمي إلّا عندما أخبرتها أن الطعام المصري لا يرتقي إلى مستوى السوري | يوسف نبيل نعمان
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى